الخامة : اكريليك على كانفس - عجين ورق
هذا العمل هو طريقتي في ترجمة كيف تتحوّل الموسيقى لعالم آخر أعيش فيه ، عالم بعيد عن الواقع، مليء بالإحساس، والإلهام، والتفاصيل اللتي لا تُرى إلا بالقلب. الأذن الورديّة هنا هي بوابة. لأن كل رحلة خيال تبدأ من لحظة استماع. و عندما يدخل الصوت، لا يمر مرور فقط، بل يفتح أبواب لعوالم سريالية، كل شيء فيها ممكن. هذه اللوحة تمثل اللحظة اللي يصبح فيها الصوت شيء نعيشه، ونختفي بداخله.